كبير السن يا حفتر،،
كبير الجيش يا حفتر،،
لواء ربما أكبر!
أنا قد جئت أستفسر،،
لماذا قصف بنغازي؟
وبنغازي التي أعلم،،
وديعون أهاليها،،
وليست مثل ما تبدو،،
من ا
لأجواء للمأجور إذ يًؤمر،،
بقصفٍ بعدهً يؤجر،،
وليست
مثل ما تبدو من الأهواء أو تخطر،،
مقرات لإرهابٍ،،
كما قد روج الآخر،،
ليذكي الفتنة الأكبر،،
ليلقي سمه الأخطر،،
فهذا البيت مسكننا،،
وحول البيت ملعبنا،،
وشارعنا،،
ومسجدنا،،
وهذا كل ما في الحي يا حفتر،،
فلا أدنى ولا أكثر،،
أيا حفتر،،
أيا حفتر،،
********
وأدري أنني أجهل ،،
فنون الحرب بالمجمل ،،
ولكن لم أجد عذرا،،
لمن يرمي على منزل !
لمن يستهدف المصنع ،،
ويرمي فوق مستودع ،،
قديما كان حاكمنا ،،
عليه لعنة الأكبر ،،
إذا ما واحدٌ أخطا ،،
يصيب الكل لا يقصر ،،
وضيعاتٌ منازلنا ،،
مباحاتٌ محارمنا ،،
وهذا دأبه العسكر ،،
إذا بالسلطة استأثر ،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق