سقط القذافي، وسقط من أسقط القذافي. احذروا من نفس السقوط أيها المتسلطون!
عند علمي بمغادرة
ساركوزي كرسي الحكم، استدعى ذهني، وبشكل تلقائي، حادثة سقوط القذافي عن كرسي
الحكم. وبشكل تلقائي أيضا، بدأ ذهني بعقد المقارنات، وإيراد الخواطر، والتي رأيت
أن أعرضها في شكلها الخام التالي:


























وفجأة زاحمت كل
هذه الخواطر التي ذكرت، وتسلطت وطغت عليها، خاطرة دكتاتورية أزاحت كل ما عداها، وألقت
بكلماتها المحبطة الثقيلة فوق أجنحة خيالي الرهيفة. ورغم ما أحدثته هذه الخاطرة
البشعة من غبار وصخب وضجيج، إلا أنني تمكنت من التقاط بعضا من كلماتها، والتي
ملخصها:









انتهى الدرس"31" الطويل الركيك من دروس سنة أولى ديمقراطية .
محمد عبد الله الشيباني
Aa10zz100@yahoo.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق